حلقةٌ جديدة تُضاف الى مسلسل الأكاذيب والشّائعات اليومية وهذه المرة هدفها إلحاق الضّرر ببعض الشّركات ورجال الأعمال بمجرّد إستعمالهم لإسم النّائب جبران باسيل
وعنوان حلقة اليوم فهو امتلاك جبران باسيل لنصف أسهم محطّات “كورال” ويحرّضون الناس على مقاطعة المحطات لهذا السبب
لمزيد من الشفافية ولتبيان الحقيقة ننشر فيما يلي الإذاعة التّجاريّة التي تُثبت أن مالكي هذه المحطّة هم من عائلة يمّين
يخوض بعض راكبي الثورة معارك من الإغتيال السياسي والمعنوي للنائب جبران باسيل، واليوم يستخدمون اسمه سلعةً لضرب مصالح الناس، فهل أصبحت الثورة اليوم تعمل ضد الشعب؟