أدانَ كلّ من وزير العدل في حكومةِ تصريف الأعمال هنري خوري، مجلس شورى الدّولة ونادي قضاة لبنان تجاوزات رئيس لجنة الإدارة والعدل النّائب جورج عدوان
في حين أنَّهُ القضاء حاسب العلية، فمن يُحاسب عدوان؟
ليبقى السّؤال موجّهاً من الآن فصاعِداً: ماذا يخفي ملفّ السّوق الحرّة من سمسرات؟ وهل أنتجت المصالح الماديّة تواطؤ “طيونة” جديد لحماية زيدان وتكريس إستئثاره بعائداتِ السّوق الحرّة ومنع أي منافسة تصب في مصلحة المال العام؟
ومتى سيفضح مجلس شورى الدّولة الملابسات الحقيقيّة لهذه القضيّة والقضايا المتفرّعة عنها؟
في انتظارِ الدّخان الأبيض من مجلس شورى الدّولة