علمت مصارد سياسة ١٠١ أن مكتب جرائم المعلوماتية قام بالإتصال ببعض الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي على خلفية تغريدات تنتقد وتهاجم القوات اللبنانية ورئيسها سمير جعجع
القوات التي تلقي الدروس الشعبوية عن حرية التعبير وتتحفنا بحملات ضد مبدأ قمع الناشطين بتهم القدح والذمّ، لم تتحمّل إنتقادات تطالها وتطال رئيسها ولجأت إلى التفسيد عند مكتب جرائم المعلوماتية
إزدواجية نضعها عند الرأي العام وأصحاب حملات “ضد القمع” على مواقع التواصل الإجتماعي
ليست المرة الأولى التي يضيق فيها صدر القوات من مساحة حرية التعبير، فتاريخها يشهد على القمع وكمّ الأفواه بشتى الوسائل