بيار بوعاصي يشتم الناشطين الذين علّقوا على تغريدته الصباحية بكلام نابٍ وردود دون مستوى رد أي نائب
ويستطرد بالنفي بأن حسابه تهكّر فجأةً وهي حجّة لطالما استعملها من أخطأ بالردود وانفعل على وسائل التواصل الإجتماعي! مع أن بعض الأجوبة لبو عاصي كانت طبيعية وعادية! فهل أخطأ باستعمال حساب وهمي يردّ منه عادةً ومن هاتف آخر؟! وحاول استدراك الأمر بثوانٍ بقوله أن الحساب تهكّر؟
نقول للبو عاصي ردودك ضعيفة. من غير المعقول ان يكون لنائب يملك مكتب اعلامي ومساعدين وحساباته على مواقع التواصل الاجتماعي وبريده مهددين للخرق في اي لحظة. حجّتك أضعف لأن الحساب “المُخترَق” بحاجة لبضعة أيام تقنياً ليعود لصاحبه وليس بضع دقائق
ونبرز لكم ههنا بعضاً من الردود الساذجة